الشبكة الدعوية

 

مرحبا بكم في رحاب الشبكة الدعوية

 

الدعم

الاعلان

اتصل بنا

من نحن

 
 

السلام عليكم - مرحباً بكم في رحاب الشبكة الدعوية

 
   

الصفحة الرئيسية

أهداف الموقع

خدمات الموقع

أعلام الحركة

كتب للحركة

في ظلال القرآن

فقه السنة

مقالات مختارة

مشاركات القراء

رسالة المرشد

مواقع مختارة

محاضرات

أناشيد

 

كيف تدعم الموقع

إتصلو بنا

للأعلان في الموقع

 

  

    بحث

 

 

بحث مفصل

 

 

 
 

 
 

في ظلال القرآن الكريم

عودة للسور

سورة النساء

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذöي خَلَقَكُم مّöن نَّفْسٍ وَاحöدَةٍ وَخَلَقَ مöنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مöنْهُمَا رöجَالاً كَثöيراً وَنöسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذöي تَسَاءلُونَ بöهö وَالأَرْحَامَ إöنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقöيباً (1)  وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبöيثَ بöالطَّيّöبö وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إöلَى أَمْوَالöكُمْ إöنَّهُ كَانَ حُوباً كَبöيراً (2)  وَإöنْ خöفْتُمْ أَلاَّ تُقْسöطُواْ فöي الْيَتَامَى فَانكöحُواْ مَا طَابَ لَكُم مّöنَ النّöسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإöنْ خöفْتُمْ أَلاَّ تَعْدöلُواْ فَوَاحöدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلöكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ (3)  وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتöهöنَّ نöحْلَةً فَإöن طöبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مّöنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنöيئاً مَّرöيئاً (4)  وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَاء أَمْوَالَكُمُ الَّتöي جَعَلَ اللّهُ لَكُمْ قöيَاماً وَارْزُقُوهُمْ فöيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفاً (5)  وَابْتَلُواْ الْيَتَامَى حَتَّىَ إöذَا بَلَغُواْ النّöكَاحَ فَإöنْ آنَسْتُم مّöنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُواْ إöلَيْهöمْ أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَأْكُلُوهَا إöسْرَافاً وَبöدَاراً أَن يَكْبَرُواْ وَمَن كَانَ غَنöيّاً فَلْيَسْتَعْفöفْ وَمَن كَانَ فَقöيراً فَلْيَأْكُلْ بöالْمَعْرُوفö فَإöذَا دَفَعْتُمْ إöلَيْهöمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهöدُواْ عَلَيْهöمْ وَكَفَى بöاللّهö حَسöيباً (6)  لّöلرّöجَالö نَصيöبñ مّöمَّا تَرَكَ الْوَالöدَانö وَالأَقْرَبُونَ وَلöلنّöسَاء نَصöيبñ مّöمَّا تَرَكَ الْوَالöدَانö وَالأَقْرَبُونَ مöمَّا قَلَّ مöنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصöيباً مَّفْرُوضاً (7)  وَإöذَا حَضَرَ الْقöسْمَةَ أُوْلُواْ الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكöينُ فَارْزُقُوهُم مّöنْهُ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفاً (8)  وَلْيَخْشَ الَّذöينَ لَوْ تَرَكُواْ مöنْ خَلْفöهöمْ ذُرّöيَّةً ضöعَافاً خَافُواْ عَلَيْهöمْ فَلْيَتَّقُوا اللّهَ وَلْيَقُولُواْ قَوْلاً سَدöيداً (9)  إöنَّ الَّذöينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إöنَّمَا يَأْكُلُونَ فöي بُطُونöهöمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعöيراً (10)  يُوصöيكُمُ اللّهُ فöي أَوْلاَدöكُمْ لöلذَّكَرö مöثْلُ حَظّö الأُنثَيَيْنö فَإöن كُنَّ نöسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنö فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإöن كَانَتْ وَاحöدَةً فَلَهَا النّöصْفُ وَلأَبَوَيْهö لöكُلّö وَاحöدٍ مّöنْهُمَا السُّدُسُ مöمَّا تَرَكَ إöن كَانَ لَهُ وَلَدñ فَإöن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدñ وَوَرöثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمّöهö الثُّلُثُ فَإöن كَانَ لَهُ إöخْوَةñ فَلأُمّöهö السُّدُسُ مöن بَعْدö وَصöيَّةٍ يُوصöي بöهَا أَوْ دَيْنٍ آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرöيضَةً مّöنَ اللّهö إöنَّ اللّهَ كَانَ عَلöيما حَكöيماً (11)  وَلَكُمْ نöصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إöن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدñ فَإöن كَانَ لَهُنَّ وَلَدñ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مöمَّا تَرَكْنَ مöن بَعْدö وَصöيَّةٍ يُوصöينَ بöهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مöمَّا تَرَكْتُمْ إöن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدñ فَإöن كَانَ لَكُمْ وَلَدñ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مöمَّا تَرَكْتُم مّöن بَعْدö وَصöيَّةٍ تُوصُونَ بöهَا أَوْ دَيْنٍ وَإöن كَانَ رَجُلñ يُورَثُ كَلاَلَةً أَو امْرَأَةñ وَلَهُ أَخñ أَوْ أُخْتñ فَلöكُلّö وَاحöدٍ مّöنْهُمَا السُّدُسُ فَإöن كَانُوَاْ أَكْثَرَ مöن ذَلöكَ فَهُمْ شُرَكَاء فöي الثُّلُثö مöن بَعْدö وَصöيَّةٍ يُوصَى بöهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَآرٍّ وَصöيَّةً مّöنَ اللّهö وَاللّهُ عَلöيمñ حَلöيمñ (12)  تöلْكَ حُدُودُ اللّهö وَمَن يُطöعö اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخöلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرöي مöن تَحْتöهَا الأَنْهَارُ خَالöدöينَ فöيهَا وَذَلöكَ الْفَوْزُ الْعَظöيمُ (13)  وَمَن يَعْصö اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخöلْهُ نَاراً خَالöداً فöيهَا وَلَهُ عَذَابñ مُّهöينñ (14)  وَاللاَّتöي يَأْتöينَ الْفَاحöشَةَ مöن نّöسَآئöكُمْ فَاسْتَشْهöدُواْ عَلَيْهöنَّ أَرْبَعةً مّöنكُمْ فَإöن شَهöدُواْ فَأَمْسöكُوهُنَّ فöي الْبُيُوتö حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللّهُ لَهُنَّ سَبöيلاً (15)  وَاللَّذَانَ يَأْتöيَانöهَا مöنكُمْ فَآذُوهُمَا فَإöن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرöضُواْ عَنْهُمَا إöنَّ اللّهَ كَانَ تَوَّاباً رَّحöيماً (16)  إöنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهö لöلَّذöينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بöجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مöن قَرöيبٍ فَأُوْلَِئöكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهöمْ وَكَانَ اللّهُ عَلöيماً حَكöيماً (17)  وَلَيْسَتö التَّوْبَةُ لöلَّذöينَ يَعْمَلُونَ السَّيّöئَاتö حَتَّى إöذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إöنّöي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذöينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارñ أُوْلَِئöكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلöيماً (18)  يَا أَيُّهَا الَّذöينَ آمَنُواْ لاَ يَحöلُّ لَكُمْ أَن تَرöثُواْ النّöسَاء كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لöتَذْهَبُواْ بöبَعْضö مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إöلاَّ أَن يَأْتöينَ بöفَاحöشَةٍ مُّبَيّöنَةٍ وَعَاشöرُوهُنَّ بöالْمَعْرُوفö فَإöن كَرöهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فöيهö خَيْراً كَثöيراً (19)  وَإöنْ أَرَدتُّمُ اسْتöبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إöحْدَاهُنَّ قöنطَاراً فَلاَ تَأْخُذُواْ مöنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإöثْماً مُّبöيناً (20) 
[1] [2] [3] [4] [5] [6] [7] [8] [9] |التالي|

 

خطة الموقع

منهج الحركة

 

قيد الإضافة

كلمة الشهر

الحركة في سطور

 
 

الإستفتاء

 

 

اشترك

 

المحاضرات

الفقه

الظلال

الكتب

الأعلام

الرئيسية

جميع الحقوق الفكرية محفوظة لكل مسلم

 
 

إدارة الموقع غير مسئولة من الناحية القانونية عن أي محتوى منشور

 

Hosted by clicktohost.ca